تغطية شاملة

يعيش نعوم

بقيادة باحثين من معهد الفيزياء في جامعة برينستون، تم نشر اكتشاف أولي يعزز الفرضية المثيرة للجدل بأن الإلكترون يتكون من جسيمين أوليين: أحدهما يحمل شحنة كهربائية سالبة والآخر يحمل دوران الإلكترون. إذا كان التفسير صحيحًا بالفعل، فقد يتم محو الافتراض الذي مضى عليه أكثر من قرن من الزمان ويحدث ضجة في المجتمع العلمي.
وأعلنت مختبرات بريميلاب في الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء الماضي، أن العزم المغناطيسي للميون لا يتطابق مع الحسابات النظرية. وتؤكد التجربة التي أجريت في ولاية إلينوي الشذوذ الذي تم اكتشافه قبل عدة سنوات. فهل هذا دليل على وجود قوة أساسية جديدة في الطبيعة؟
بعد ما يقرب من عقدين من الزمن مصحوبة بالتحديات التقنية والمالية، سمعنا في السابع من أبريل، ربما، أخبارًا مثيرة من مختبرات بيرميلاب في الولايات المتحدة. تم إجراء التجربة للمرة الثانية لقياس العزم المغناطيسي للميون وإذا تم اكتشاف انحراف، حتى لو كان أصغر، فقد يشير إلى وجود جسيم أولي جديد في الطبيعة
تم تحطيم رقم قياسي جديد في قياس مجال الجاذبية في دراسة نشرت مؤخرا في مجلة الطبيعة المرموقة. إن قياس الجاذبية على نطاق مجهري، وهو أضعف بكثير من القوى الأخرى في الطبيعة، يمثل تحديًا تكنولوجيًا وعلميًا ضخمًا. ومع ذلك، فإن تجارب الجاذبية على المستوى الذري تعتبر حاسمة لفهم الطبيعة الكمومية للجاذبية. هل سنتمكن في المستقبل من توسيع حدود التجربة إلى ميكروجرام واحد؟
أعلنت المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN) أن مصادم الهادرونات الكبير اكتشف أربعة جسيمات جديدة، لكن ما الذي تغير؟ منذ أن تم تفعيل المسرع لأول مرة في عام 2009، تم اكتشاف 59 جسيما جديدا، بما في ذلك بوزون هيغز الشهير الذي تم اكتشافه في عام 2012. وعلى الرغم من أن معظم الجسيمات الجديدة تم اكتشافها وفقا للتوقعات، إلا أن بعضها كان مفاجئا بشكل خاص
وفي دراسة مشتركة أجراها باحثون من ألمانيا وبولندا، تم تصوير بلورة زمنية أثناء عملها لأول مرة. تتكون بلورة الميكرومتر من آليات في درجة حرارة الغرفة. وباستخدام الأشعة السينية، سجل الباحثون من برلين مغنطة البلورة مع مرور الوقت وسجلوا سلوكها الدوري
في عام 2010، ألقى إدوارد ويتن محاضرة لعامة الناس نيابة عن IAS (معهد الدراسات المتقدمة في الولايات المتحدة الأمريكية) حول نظرية التشابك وميكانيكا الكم، وفي هذا المقال سننقل النقاط الرئيسية في كلماته مع امتدادات محددة
يبحث الباحثون حول العالم عن تفسير لغموض المادة المظلمة ومشكلة التسلسل الهرمي. تبدو المشكلتان مختلفتين تمامًا، لكن وفقًا لباحثين من جامعة جونز جوتنبرج في ألمانيا، يمكن حل كلتا المشكلتين بمساعدة البعد الخامس المدمج. النموذج المقدر لا يتعارض مع البيانات التجريبية المكتشفة في المسرعات الحالية ويتنبأ بوجود جسيم جديد كتلته 30 تيرا إلكترون فولت قد يتم اكتشافه في المسرعات المستقبلية
في دراسة نشرت مؤخرا في مجلة مرموقة لعلماء الفيزياء، كشف باحثون من أوروبا كيف تنتشر سحابة السعال في مكان مغلق في ظل ظروف واقعية والنتائج مثيرة للدهشة
في دراسة حديثة أجريت في معجل المحور، قام الباحثون بتحليل دقيق لعملية اضمحلال الغذاء المحايد B إلى زوج الغذاء المشحون K، بهدف فحص ما إذا كانت هذه الظاهرة قد تفسر الفرق الكبير في توزيع المادة مقابل المادة المضادة في كون
وفي عام 2018، تم رصد مجرة ​​تحتوي على كمية منخفضة من المادة المظلمة. تحدت المجرة جميع النماذج الموجودة ولكن تبين أن الاحتفال جاء مبكرا عما كان متوقعا وبعد عامين تم الإعلان عن تسليط قوى المد والجزر على المادة المظلمة. يتنفس علماء الفلك الصعداء لكن المجتمع العلمي ما زال في حيرة من أمره، ما هي المادة المظلمة؟
يتنبأ النموذج الجديد بدقة بتأثير الفراغ للمجال الكهرومغناطيسي على الصفائح من خلال نهج مختلف لتفاعل ضوضاء الفراغ الناتجة عن الجزيئات "الافتراضية" مع الصفائح المعدنية
يدور الثقب الأسود الموجود في مركز مجرة ​​درب التبانة ببطء، ولكن ماذا يعني ذلك؟
يثير نموذج جديد نشره باحثون من ملبورن والمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN) احتمال أن تكون المادة المظلمة أثقل مما كنا نعتقد حتى الآن. ويأمل الباحثون أن تشجع الورقة التي نشروها المجربين على البحث عن طرق جديدة للكشف عن المادة المظلمة
ولأول مرة قام المسرع الكبير في جنيف بقياس "عدم التماثل الزمني" بين المادة والمادة المضادة. على الرغم من أن النموذج القياسي قد يفسر هذه الظاهرة، إلا أن هذا الاكتشاف يمثل طريقة أخرى لقياس عدم التوازن بين الجسيمات، كما نأمل أيضًا للتنبؤ بفيزياء جديدة
شعار موقع العلوم
חיפוש