تغطية شاملة

سرطان

اكتشف الباحثون الجينات المطلوبة لكل مرحلة من مراحل تمايز الخلايا إلى خلايا جذعية عصبية وخلايا عصبية، أي لنمو الدماغ، وأي منها يشارك في أمراض الجهاز العصبي
طورت الدكتورة كاثرين فاندورنا من كلية الهندسة الطبية الحيوية في التخنيون طريقة جديدة تسمح بمراقبة تكوين خلايا الدم المناعية في نخاع العظم، ولهذا الغرض، استخدمت جزيئات مغناطيسية صغيرة من أكسيد الحديد، والتي قامت بتصنيعها تليها طرق التصوير المختلفة، بما في ذلك التصوير بالرنين المغناطيسي للكائن الحي
تم تسجيل التكنولوجيا التي طورتها مجموعة أبحاث البروفيسور يوفال شاكيد كبراءة اختراع وهي الآن في طور التسويق التجاري
يتغير نظام التخلص من النفايات في الخلية عند السرطان ويسمح له بالهروب من جهاز المناعة
وبفضل نظام الجسيمات النانوية الذي طوروه، تتوقف الخلية السرطانية عن الانقسام وتموت
هذه هي المرة الأولى التي ينجح فيها الباحثون في تطوير أدوات مخصصة للأمراض المعدية، والتي تم تطويرها حتى الآن فقط لأمراض محددة مثل السرطان ومرض الزهايمر.
طور باحثون في الجامعة العبرية ومركز هداسا الطبي مرهمًا لعلاج الآثار الجانبية الشديدة لعلاج السرطان المستهدف وتحسين نوعية حياة المرضى بشكل ملحوظ.
يكشف علماء المعهد كيف يؤدي السرطان إلى الهزال المميت ويشيرون إلى طريق العلاج
وفي التجربة السريرية، تم استخدام تقنية الهندسة الوراثية T Cell-CAR لبرمجة خلايا الدم البيضاء للمريض لمهاجمة أورام الدم السرطانية.
قاد البحث باحثون من كليتين في التخنيون وزملائهم من جامعة طوكيو
مجموعات من خلايا الجهاز المناعي المأخوذة من المرضى والفئران المصابين بسرطان الكبد والورم الميلانيني، مكونة جزئيًا من خلايا مناعية متعبة
وقد أظهر باحثون من جامعة تل أبيب أن الطفرات الصامتة، أي تلك التي لا تغير تسلسل الأحماض الأمينية للبروتينات، ليست بريئة أيضًا.
إن العلامة التي تم تطويرها في دراسة إسرائيلية جديدة أجرتها جامعة بار إن وطبقتها شركة Isotopia الناشئة لن تحدد فقط ما إذا كان ورمًا خبيثًا أو حميدًا، بل ستحدد أيضًا مدى عدوانيته، وسيتم القيام بكل هذا في صورة واحدة وتجنب إجراء خزعة
قام مجموعة من العلماء في معهد وايزمان للعلوم مؤخراً بدراسة ما يحدث للذاكرة الخلوية في مرض السرطان. وتوضح النتائج التي توصلوا إليها كيف يمكن أن يؤثر "فقدان الذاكرة" على مسار الأمراض الخبيثة
اكتشف علماء معهد وايزمان للعلوم، بالتعاون مع باحثين من المعهد الوطني للسرطان وجامعة بن غوريون في النقب، مؤخرًا علامة وراثية تميز بين الأورام التي قد تستجيب للعلاج المناعي والأورام المقاومة لطريقة العلاج هذه. إلى جانب أدوات تشخيصية أفضل للتنبؤ باستجابة المرضى للعلاج المناعي
شعار موقع العلوم
חיפוש