تغطية شاملة

أزمة المناخ

عندما "يتعطل" عضو بشري - من الممكن في بعض الأحيان استبداله بآخر، لكن هل من الممكن استبدال التربة الملوثة بتربة أخرى؟ وتبين أنها: تسمى هذه الطريقة "زرع التربة"، وتشير دراسة دولية جديدة إلى فعاليتها المبهرة - ولكن أيضًا إلى حدودها
يعد يوم الأرض، الذي يصادف يوم 22.4 أبريل، فرصة للنظر إلى كوكبنا كما هو اليوم - لأنه قريبًا جدًا سيبدو مختلفًا تمامًا. لمحة عن الشكل الذي ستبدو عليه الكرة الأرضية لأطفالنا وأحفادنا بعد سنوات قليلة من الآن
رائد بيئي حقيقي: البروفيسور أفيتال غازيت، الباحث الرائد في مجال مسطحات المياه العذبة، هو الحائز على جائزة إسرائيل للعلوم البيئية والاستدامة، التي تُمنح هذا العام لأول مرة. "أنا لا أحصل على الجائزة لكوني عالمًا لامعًا، ولكن لمساهمتي في الحفاظ على البيئة - وهو ما سيواصله طلابي، ونأمل أن يستمر طلابهم أيضًا"
هل تعلم أن الأشجار يمكن أن تكون فعالة جدًا في منع الحرائق؟ نعم، هذا ليس تناقضا: في مقال إسرائيلي جديد يقترح استخدام البساتين كأداة ضد انتشار النار. كيف تكون هذه الخطوة ممكنة وهل سنرى قريباً المزيد والمزيد من البساتين "تكافح" الحرائق في جميع أنحاء البلاد؟
خاص بالعيد: هذه قصص بعض الأماكن الأكثر تلوثًا على كوكبنا، والتي لن تتضرر من "تنظيف عيد الفصح". رحلة قذرة حول العالم
يحدث تحول حاليًا في غابات الأمازون، ويقف خلفه الباحث: البروفيسور باولو أرتاكسو، أحد أهم العلماء في العالم، وضع الخطة التي يتم تنفيذها حاليًا في البرازيل لإعادة تأهيل وتمجيد الجرحى غابه استوائيه. وبمناسبة زيارته لإسرائيل، يروي كيف يتم إحداث التغيير، ويشرح لماذا كانت إزالة الغابات التي قامت بها حكومة بولسونارو مخالفة للدستور - وفي الواقع غير ضرورية، ويقدم رسالة واضحة مثل الشمس في الغابة: "لم يفت الأوان بعد"
تطوير أنظمة جمع ونقل المياه على أساس خصائص الخنفساء الصحراوية والخنفساء الأنثوية
لعدة عقود، كانت الدلافين والصيادون يصطادون معًا على شواطئ جنوب البرازيل. دراسة دولية جديدة تكشف كيف يساهم هذا التعاون في فرص بقاء الثدييات البحرية وما يجب علينا فعله حتى لا تختفي من العالم
رأي: علاقة الإنسان بالمناخ والبيئة تشبه الاقتراض المكثف، إلا أننا لا نية لدينا لاستعادة سلامنا. يجب علينا أن نغير طريقة عملنا مع "البنك" - وإلا فإننا سنغرق في "الإفلاس" الذي لن نتمكن من النهوض منه
وفقاً للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، فإن استبدال الوقود الأحفوري بمصادر الطاقة المتجددة وحده لا يعد حلاً دون تقليل الطلب وإحداث تغييرات جذرية في استهلاك الطاقة.
حراسة المنزل: صممت شركة معمارية يابانية منزلاً خاصاً سيظل مستقراً ويحمي سكانه - حتى لو ضربته الفيضانات بشدة
وذلك بحسب تقرير رصدي لنتائج التقرير السادس للهيئة الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، ففي العقد الماضي بلغت درجة حرارة سطح الأرض 1.1 درجة مئوية فوق المتوسط ​​في الأعوام 1850-1900.
تشير الأبحاث الجديدة إلى أن السبب في ذلك هو أن النموذج القياسي لا يأخذ في الاعتبار الطبيعة البطيئة للتقدم التكنولوجي. ونتيجة لذلك، فإن النموذج القياسي يبالغ في تقدير التخفيض في استخدام الطاقة التراكمي الذي تحقق من خلال ضريبة طاقة معينة
ولا تقتصر زخارف الحرباء على الجزء الخارجي منها، بل إن عظام الكثير منها تتوهج من خلال جلدها تحت الأشعة فوق البنفسجية. هذه هي الطريقة التي لا تتوقف بها الحرباء أبدًا عن مفاجأة الأزياء الأصلية التي يمكن أن تكون مصدر إلهام لعطلتنا الأكثر ألوانًا
التسمم في إسرائيل مثل الفطر بعد المطر؟ دراسة جديدة تكشف أنماط التسمم بالفطر البري في بلادنا. الضحايا الرئيسيون: الأطفال حتى سن 6 سنوات، وكذلك الرجال. وما هي المساحة التي تحدث فيها معظم حالات التسمم؟ لا، نحن لا نتحدث عن الغابات الكثيفة، بل عن المروج التي نعرفها جميعًا
خاص بيوم الدب القطبي: اكتشف باحثون أمريكيون السبب الذي يجعل الدببة القطبية تمشي دون صعوبة على الأسطح الجليدية والثلجية التي قد تتسبب في انزلاق كل واحد منا - وهي نتوءات مجهرية تبطن أقدامها المكسوة بالفراء
بسبب الحرب بين روسيا وأوكرانيا، يتجه الأوروبيون إلى الشمس والرياح: بحسب تقديرات تقرير جديد، ستشهد سنة 2022 زيادة كبيرة في إنشاء أنظمة إنتاج الطاقة المتجددة في أوروبا، بعد ثورة الطاقة. الأزمة التي خلقتها الحرب، ماذا يمكننا أن نتعلم من ذلك؟
قامت شركة الوراثة والبذور الإسرائيلية BetterSeeds بإعادة التصميم الوراثي لبنية نبات اللوفيا وتوحيد مظهر قرونها بشكل مناسب للحصاد الميكانيكي * سيتم اختبار اللوفيا المحسنة في الولايات المتحدة خلال ربيع عام 2023
ستقوم نماذج مؤسسة IBM بتحليل قواعد بيانات واسعة من صور الأقمار الصناعية والمعلومات الجغرافية لوكالة ناسا، وتمكين البحث الفعال لأكثر من 300 مقالة أكاديمية عن الأرض، للمساعدة في صياغة الرؤى والكشف عن معارف جديدة قيمة للباحثين الذين يتعاملون مع تحديات المناخ الأكثر إلحاحًا.
المفاجأة السيئة: وجدت الأبحاث الإسرائيلية كميات كبيرة من المواد المعدنية في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​والتي تؤدي عملية تكوينها إلى إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. ماذا يعني؟ أن محيطنا ينبعث من الغازات الدفيئة أكثر مما كنا نعتقد حتى الآن
يقدم علماء معهد وايزمان حلاً للغز عمره 50 عامًا
إن تغير المناخ وآثاره المدمرة معروفة جيدا. ومع ذلك، في العامين الماضيين نشهد بشكل متزايد العواقب الخطيرة للأحداث المناخية المتطرفة، كما كان الحال في الصيف الماضي في إنجلترا عندما تم قياس درجة حرارة 40 درجة لأول مرة. ولن يزيد الوضع إلا سوءا وسيتسارع انقراض العديد من الكائنات الحية، كما يقول البروفيسور أوري رول، أحد قادة البحث
بعد مرور عام على مؤتمر غلاسكو، الذي التزمت فيه دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية والصين وروسيا والاتحاد الأوروبي وإسرائيل بأهداف خفض صافي انبعاثات الغازات الدفيئة إلى الصفر بحلول عام 2050 و2060 - السؤال الذي يطرح نفسه: هل تحركت مختلف البلدان؟ للوفاء بالتزاماتهم من المؤتمر السابق؟
شعار موقع العلوم
חיפוש