تغطية شاملة

مسرع الجسيمات في المحور

في السنوات الأخيرة، ناقش الفيزيائيون من جميع أنحاء العالم بناء معجل الميون بدلاً من المسرعات التقليدية الأخرى المعتمدة على البروتونات أو الإلكترونات. يتمتع مثل هذا المسرع بمزايا واضحة في اكتشاف فيزياء جديدة، لكن بناءه يصاحبه العديد من التحديات التكنولوجية. وفي هذا المقال سأستعرض كلام البروفيسور نعمة أركاني حامد من معهد الدراسات المتقدمة في برينستون حول ضرورة بناء مثل هذا المسرع.
في الجولة الثالثة، سيتم قصف الجسيمات بكثافة طاقة تصل إلى 13.6 تيرا إلكترون فولت، مما قد يساعد على فهم أفضل لخصائص بوزون هيغز وتفاعله مع المادة، وربما أيضًا اكتشاف أدلة حول المادة المظلمة.
تمكن باحثون من جامعة تل أبيب من وصف لأول مرة عملية فيزيائية نادرة تبدأ مع بوزون هيغز - "الجسيم الإلهي" الذي تم رصده لأول مرة منذ حوالي عقد من الزمن - ويتحلل في النهاية إلى زوج من الجسيمات الأولية النادرة * جديد ساعدت الملاحظات الصادرة عن مسرع الجسيمات سارن في سويسرا الباحثين على فهم العملية بشكل أكثر وضوحًا
أعلنت المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN) أن مصادم الهادرونات الكبير اكتشف أربعة جسيمات جديدة، لكن ما الذي تغير؟ منذ أن تم تفعيل المسرع لأول مرة في عام 2009، تم اكتشاف 59 جسيما جديدا، بما في ذلك بوزون هيغز الشهير الذي تم اكتشافه في عام 2012. وعلى الرغم من أن معظم الجسيمات الجديدة تم اكتشافها وفقا للتوقعات، إلا أن بعضها كان مفاجئا بشكل خاص
شعار موقع العلوم
חיפוש