الأطفال المولودون في شهري يونيو ويوليو - لديهم فرصة أكبر بنسبة 25٪ للإصابة بقصر النظر فوق 3 سنوات - مقارنة بأولئك الذين ولدوا في ديسمبر أو يناير، وفقًا لدراسة مشتركة أجراها الجيش الإسرائيلي وثلاث جامعات.
الأطفال المولودون في شهري يونيو ويوليو - لديهم فرصة أكبر بنسبة 25٪ للإصابة بقصر النظر فوق 3 سنوات - مقارنة بأولئك الذين ولدوا في ديسمبر أو يناير، وفقًا لدراسة نشرت الأسبوع الماضي على الإنترنت في أهم مجلة سريرية في طب العيون، "طب العيون".
يظهر البحث الذي أجري بالتعاون بين جيش الدفاع الإسرائيلي وجامعة تل أبيب، بمشاركة باحثين من الجامعة العبرية والتخنيون، أن احتمال إصابة الطفل بقصر النظر المعتدل أو الشديد يعتمد على الموسم من السنة التي ولد فيها. الأطفال المولودون في شهري يونيو ويوليو - لديهم فرصة أكبر بنسبة 25% للإصابة بقصر النظر بدرجة أعلى من -3 ديوبتر مقارنة بأولئك الذين ولدوا في ديسمبر أو يناير. تم إجراء البحث على أكثر من ربع مليون شخص في جيش الدفاع الإسرائيلي، وكان الباحث الرئيسي هو الدكتور يوسي مندل من المقر الرئيسي للأطباء.
الظاهرة المكتشفة لا تعتمد على برجك، فالارتباط يكون بين عدد ساعات الضوء التي يتعرض لها الطفل حسب فصل السنة واستطالة العين. وقد وجدت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أدلة على وجود آلية تتعلق بمادة تسمى الميلاتونين، والتي يتم إفرازها خلال ساعات الظلام، والتي تشرف، من بين أمور أخرى، على نمو العين. عندما يقل الميلاتونين بسبب ساعات النهار الطويلة في الصيف، تصبح العين أطول وبالتالي تصاب بقصر النظر.
تعليقات 11
من الأفضل ارتداء النظارات، وهذا كل شيء!
سابدارمش يهودا
في هذا الجو، سوف يصبحون مسعفين، فاتحين.
ثلاث جامعات وليس ثلاث (جامعة ممتازة وليست جامعة سيئة...).
أما عن عنوان المقال:-
بقدر ما أعرف، يتم ارتداء القبعة والنظارات.
سابدارمش يهودا
يرتدي نظارات
إذا لم تفهم فليس لدي أي أخطاء إملائية سوى صاحب التعليق الذي قمت بالرد عليه. وأنت أيضًا (منذ متى في K.)
لالا لديك خطأ مطبعي...
إلى والدي، إجابتك "صحيحة" ولكنها غير صحيحة.
وكانت هدايا علم التنجيم لا تزال تنتظر
كلام صحيح انا مصدومة انا من مواليد شهر يونيو وعندي قصر نظر 1-!!! (ليس هذا أنا سعيد)
وإذا كان التفسير صحيحا، فلماذا يولد في الشتاء أشخاص يعانون من قصر النظر؟
هل الزيادة (25%) ليست بسبب تعرض العيون للشمس حيث أنني كثيرا ما أرى الأطفال مستلقين على ظهورهم في عربة الأطفال يحاولون الهروب من أشعة الشمس التي تغطي وجوههم بينما أمهاتهم تتحدثن بهدوء أو تمشي معهم، إلخ.؟
والسؤال هل التعرض لأشعة الشمس لا يضيف ضررا للعين ولماذا لا يتم إعلام الأمهات بالأضرار التي قد تحدث نتيجة تعريض العين للشمس عندما يكون الطفل مستلقيا في عربة الأطفال!