تغطية شاملة

الطب الشخصي سيمكن من تطوير لقاحات ضد الأورام السرطانية

وذلك بحسب بحث الدكتورة لورين زيتويجل من المعهد الوطني الفرنسي للأبحاث الطبية *الشهر المقبل سيعقد المؤتمر الدولي للطب الشخصي في هرتسليا

יالدنماركيين ذوي الصلة:

خلية شجرية، من ويكيبيديا
خلية شجرية، من ويكيبيديا

يؤثر الجهاز المناعي للمريض على نجاح العلاج الكيميائي على عدة مستويات. فمن ناحية، يمكن للعلاج الكيميائي أن يقتل الخلايا السرطانية عن طريق تحفيزها لاستجابة مناعية، أو بدلا من ذلك، عن طريق زيادة قابليتها للهجوم المناعي. وذلك بحسب دراسة نشرت في مجلة Nature بقيادة د لورين زيتويجل (Zitvogel) مع زملائها في معهد أوليفر كيب وجويدو كرامر.
الدكتور لوران زيتويجل هو مدير الأبحاث في المعهد الوطني للأبحاث الطبية في لا سانتا في فيلجويف بالقرب من باريس. وهي متخصصة بشكل رئيسي فيالخلايا الجذعية وفي بيولوجيا العوامل الفطرية، خاصة فيما يتعلق بانتشار الأورام السرطانية، وخاصة في تأثيرها على القدرة على تطوير لقاح ضد هذه الأورام.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعلاج الكيميائي تحفيز العوامل في الجهاز المناعي ضد السرطان إما بشكل مباشر أو عن طريق تخريب آليات تثبيط المناعة. بالإضافة إلى العوامل الموجودة في الخلية المسؤولة عن استجابتها للسموم (الاستجابة السامة للخلايا أو المثبطة للخلايا) وكذلك الإمكانات الوراثية للخلايا السرطانية، فإن حالة نشاط الجهاز المناعي تعد مؤشرا جيدا لمصير مرضى السرطان الذين تلقوا العلاج التقليدي. العلاج الكيميائي أو العلاج الكيميائي المستهدف.

بعد إجراء سلسلة من التجارب، يفترض الباحثون أن المؤشرات الحيوية المناعية ذات الصلة قد توجه قدرة الأطباء على إجراء تدخلات علاجية شخصية فيها، بما في ذلك التدابير التعويضية للمساعدة في استعادة أو تحسين الاستجابة المناعية للجسم ضد السرطان.

وفي 29-30 يونيو، سيعقد المؤتمر الدولي للمرة الثانية في هرتسلياطب شخصي PMWC
ملخص المقال في الطبيعة


الاستجابة الخلوية للقاح من مجلة أبحاث السرطان

תגובה אחת

ترك الرد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها *

يستخدم هذا الموقع Akismat لمنع الرسائل غير المرغوب فيها. انقر هنا لمعرفة كيفية معالجة بيانات الرد الخاصة بك.