تغطية شاملة

تتعاون شركة SpaceIL الإسرائيلية وشركة Moon Odyssey الأمريكية لمهاجمة جائزة Google Lunar X البالغة قيمتها 30 مليون دولار

يقول رئيس شركة SpaceIL، يانكي مارجاليت: "ستواصل SpaceIL العمل من أجل إكمال مهمة هبوط أول مركبة فضائية إسرائيلية على سطح القمر وإلهام الجيل القادم. والآن، بمساعدة زملائنا من أوديسي مون، أصبحنا أقرب إلى القمر من أي وقت مضى.

شعار شركة Odyssey Moon - ينضم إلى شركة Spaceil
شعار شركة Odyssey Moon - ينضم إلى Spaceil

أعلنت مجموعة SpaceIL الإسرائيلية التي تسعى إلى إطلاق مركبة فضائية إلى القمر ضمن "جائزة Google Lunar X" وشركة أمريكية تم إنشاؤها أيضًا لغرض المشاركة في المسابقة - Odyssey Moon عن دمج فرقها من أجل التقدم في المنافسة.

كان Odyssey Moon أول فريق يدخل المنافسة، في حين يعتبر SpaceIL من قبل الخبراء أهم منافس غير أمريكي، وقد وقعوا صفقة للعمل بشكل مشترك تحت فريق SpaceIL. وهذا يعني انسحاب Odyssey Moon فعلياً من المنافسة، وتخصيص مواردها لصالح المنافس الإسرائيلي. وأعربوا في بيان مشترك للشركتين عن أملهم في أن يحقق لهم هذا الاتحاد النصر.

ستستفيد الشراكة الجديدة أيضًا من اتصالات Odyssey Moon مع صناعة الطيران والفضاء العالمية، جنبًا إلى جنب مع مؤسسة غير ربحية مثل SpaceIL، والتي تجلب أيضًا روح المبادرة.

ويقول مايكل بوتر، مستشار أوديسي مون: "إن الفريق لديه فرصة جيدة لتحقيق أحد أكبر التحديات الفضائية في عصرنا، وهو هبوط مركبة هبوط خاصة - غير حكومية - على سطح القمر. ربما يكون هذا أحد أكبر الأحداث الإعلامية لعام 2015."

يقول رئيس شركة SpaceIL، يانكي مارجاليت: "ستواصل SpaceIL العمل من أجل إكمال مهمة هبوط أول مركبة فضائية إسرائيلية على سطح القمر وإلهام الجيل القادم. والآن، بمساعدة زملائنا من أوديسي مون، أصبحنا أقرب إلى القمر من أي وقت مضى.

تعليقات 5

  1. لو كان هناك شيء "غريب" على القمر، لكان قد شوهد من الأرض منذ زمن طويل. القمر ليس بعيدًا جدًا واليوم توجد معدات متقدمة في متناول اليد تسمح لك بالكشف عن كل شيء حتى دون الهبوط هناك (على حد علمي)

  2. إنني أنتظر بفارغ الصبر مركبة هبوط خاصة ستكشف مرة واحدة وإلى الأبد حقيقة أو زيف مؤامرات القمر. (قاعدة غريبة، نازيون، الخ.)

  3. يريد المحتل الصهيوني أن يطأ أرض فلسطين المقدسة التي مشى فيها النبي محمد كما هو مكتوب في القرآن

    وأنا هنا أطالب بحق العودة إلى أرض أجدادي على القمر التي اغتصبها المحتل الصهيوني ونفيها إلى الأرض إلى وطنهم الثاني فلسطين، المحتل أيضاً بالمناسبة.

ترك الرد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها *

يستخدم هذا الموقع Akismat لمنع الرسائل غير المرغوب فيها. انقر هنا لمعرفة كيفية معالجة بيانات الرد الخاصة بك.