تغطية شاملة

تكنولوجيا النانو

تمكن فريق من الفيزيائيين من جامعة كولورادو من حل اللغز الكامن وراء ظاهرة معروفة في مقياس النانو: لماذا تبرد مصادر التسخين الصغيرة للغاية بشكل أسرع إذا كانت معبأة بإحكام أكبر
يمكن لمغناطيس بسمك ذرة واحدة في هيكل ثنائي الأبعاد طوره علماء في جامعة بيركلي أن يعزز تطوير تطبيقات جديدة في مجالات الحوسبة والإلكترونيات
سيساعد نظام الاستشعار المرن الذي تم تطويره في التخنيون على تسريع إعادة التأهيل الحركي وتحديد الأمراض في مرحلة مبكرة وتحسين أداء الروبوت
وتم نشر العمل البحثي في ​​المجلة العلمية المرموقة Nature Photonics، والتي قادها مجموعة من الباحثين من قسم الفيزياء التطبيقية ومركز علوم النانو وتكنولوجيا النانو في الجامعة العبرية. "إن هذا الإنجاز هو حلم!"، أعلن الباحثون بحماس بعد النتائج
سيتم إطلاق متحف جديد وفريد ​​من نوعه في إسرائيل في جامعة بار إيلان: متحف النانو * سيفتتح بمعرض: "لغات جديدة"
يتناول البحث مادة ثنائية الأبعاد، عبارة عن طبقة سميكة من ذرة واحدة من ذرات البورون والنيتروجين مرتبة في هيكل سداسي دوري. خلال التجربة، تمكن الباحثون من كسر تماثل هذه البلورة عن طريق تجميع طبقتين من هذه الطبقات بشكل مصطنع
يوضح البروفيسور حسام حايك: "التقنية التي طورناها تعتمد على مراقبة الجزيئات المتطايرة المنبعثة من جسم الإنسان". "اليوم أصبح من الواضح لنا أن مثل هذه الجسيمات تشير إلى حالات فسيولوجية مختلفة، والسؤال هو أي الجسيمات يجب التركيز عليها وكيفية مراقبتها."
في دراسة نشرت مؤخرا في مجلة مرموقة لعلماء الفيزياء، كشف باحثون من أوروبا كيف تنتشر سحابة السعال في مكان مغلق في ظل ظروف واقعية والنتائج مثيرة للدهشة
فازت المجموعة البحثية لأميت ميلر من التخنيون بمنحة خاصة من الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تسريع تقنية مبتكرة لحفر فوهات نانومترية في مادة باستخدام شعاع الليزر. وسيتم استخدام الجهاز النهائي لتحليل جزيء واحد للتشخيص السريع للأمراض، بما في ذلك كوفيد-19
يستخدم باحثون من جامعة بار إيلان تقنية النانو الذهبية للتشتت الطيفي لتحديد الخلايا القاتلة والإنقاذية المستخدمة في الجهاز المناعي
ستكون الترانزستورات المعتمدة على الكربون وليس السيليكون قادرة على تسريع سرعة الحوسبة وتقليل استهلاك الطاقة للأجهزة مثل أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة وما شابه ذلك
قامت هيئة الابتكار مؤخرًا بتسريع إصدار أصوات النداء المخصصة للأوساط الأكاديمية وصناعة التكنولوجيا الفائقة. وهذا ما نشروه الشهر الماضي:
شعار موقع العلوم
חיפוש