تغطية شاملة

الثقوب السوداء

كشفت دراسة جديدة عن تفاصيل فئة غير معروفة من المجرات تسمى الأجسام المدمجة المدمجة (CSOs) التي تنبعث منها نفاثات تتحرك في اتجاهين متعاكسين بسرعات قريبة من سرعة الضوء
في مجرة ​​بعيدة، أدت تدفقات الغاز المتقطعة للثقب الأسود الهائل إلى اكتشاف ثقب أسود أصغر في مداره
وجدت دراسة جديدة، بقيادة جامعة باث في المملكة المتحدة، أن الثقوب السوداء الهائلة تحتاج إلى مجرات مندمجة وغاز بارد لتنمو. هذا الاكتشاف، الذي تم الحصول عليه من خلال التعلم الآلي، قد يغير فهمنا لتطور المجرات
تقدم البيانات الواردة من تلسكوب جيميني نورث تفسيرا محتملا لوقف اندماج زوج من الثقوب السوداء الهائلة في مركز المجرة
المادة التي يتم سحبها نحو هذا الثقب الأسود على شكل قرص تبعث الكثير من الطاقة لدرجة أن J0529-4351 أكثر سطوعًا من الشمس بأكثر من 500 تريليون مرة
تُعد الثقوب السوداء متوسطة الكتلة (IMBHs) لغزًا كونيًا، ويكتنف الغموض وجودها وآليات تشكلها.
أظهرت الأبحاث التي أجراها فريق دولي بقيادة شوغو نيشياما في جامعة مياجي أن بعض النجوم التي تدور بشكل وثيق حول الثقب الأسود في مركز مجرة ​​درب التبانة ربما جاءت من مسافة أبعد مما كان يعتقد سابقا، خارج مجرة ​​درب التبانة تماما.
اكتشف الباحثون أن العنقود النجمي IRS13 بالقرب من الثقب الأسود الهائل SagittariusA* في مركز مجرتنا أصغر بكثير مما كان متوقعًا
سيشارك البروفيسور تسفي بيرين، صاحب كرسي شوارتزمان في معهد راكا للفيزياء في الجامعة العبرية والبروفيسور أمير ليفينسون من جامعة تل أبيب، في مجموعة بحثية تابعة لمؤسسة سيمونز المرموقة كجزء من التعاون الدولي في الرياضيات والفيزياء. علوم دراسة النجوم النيوترونية والثقوب السوداء
هناك نجم شبيه بالشمس يقع في مجرة ​​تبعد حوالي 500 مليون سنة ضوئية، يلتهمه ثقب أسود تدريجيًا، مما يؤدي إلى التخلص من كتلة تعادل ثلاثة كواكب أرضية في كل مرور قريب.
وقالت كاترينا كاتشيانو، عضوة فريق NANOGrav والمحاضرة الأولى في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا: "إن تأثير موجات الجاذبية على النجوم النابضة ضعيف جدًا ويصعب اكتشافه، لكننا بنينا مصداقية النتائج بمرور الوقت حيث جمعنا المزيد من البيانات".
NANOGrav يكتشف موجات جاذبية أقوى من أي وقت مضى، ويبدو أنها تم إنشاؤها بواسطة أزواج من الثقوب السوداء الهائلة
من الممكن أن يؤدي التطور الكبير في تكنولوجيا الطبقات الرقيقة إلى تحسين حساسية أجهزة الكشف عن موجات الجاذبية.
اكتشف فريق دولي من علماء الفيزياء الفلكية شيئًا جديدًا تمامًا، مختبئًا في مركز مجرة ​​درب التبانة
في بحث نُشر مؤخرًا في مجلة Nature، قام العلماء بتحليل بيانات جديدة من Event Horizon Telescope (EHT) لإنتاج الصورة الأكثر تفصيلاً حتى الآن للثقب الأسود الهائل الموجود في مركز المجرة M87.
تمكن فريق دولي يضم مجموعة من الباحثين من جامعة تل أبيب من التعرف على الثقب الأسود الأول Gaia BH1، الذي يبعد عن الأرض 1500 سنة ضوئية.
يشير تحليل موجات الجاذبية إلى الطريقة التي تتشكل بها أزواج الثقوب السوداء
نجح فريق من الباحثين من جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وكلكتا بالتعاون مع جوجل في محاكاة ثقب دودي يمكن عبوره بمساعدة الكمبيوتر الكمي. وأظهرت التجربة التي أجريت على معالج جوجل الكمي مرور المعلومات في النظام المتشابك. وفقًا لمبدأ التصوير المجسم، فإن الفيزياء الموضحة في التجربة هي نفس الجسيمات التي تمر عبر الثقوب الدودية. وعلى الرغم من أنها أجريت على تسعة كيوبتات فقط، إلا أن التجربة ذات أهمية كبيرة لأنها توضح لأول مرة إمكانية اختبار الجاذبية الكمومية بمساعدة الأنظمة المتشابكة.
اكتشف باحثون من جامعة كارديف حركة ملتوية غريبة في مدارات ثقبين أسودين متصادمين، وهي ظاهرة غريبة تنبأت بها نظرية الجاذبية لأينشتاين
التقييم: هذا هو اصطدام المادة والمادة المضادة في محيط الثقوب السوداء أو النجوم النيوترونية المنهارة المعروفة باسم النجوم المغناطيسية
على عكس الثقوب السوداء فائقة الكتلة الموجودة في مراكز المجرات، لا تنجذب الثقوب السوداء ذات كتل النجوم الفردية إليها أو إلى الأجسام القريبة الأخرى المحيطة بها، لذلك يصعب اكتشافها
قام فريق من الباحثين من أستراليا مؤخرًا بتنبؤ جديد حول قوة إشارة موجة الجاذبية هذه. يعتمد التقدير الجديد على بيانات من جهاز التصوير MassiveBlack-II، الذي يحاكي منطقة ضخمة من الفضاء تشبه شريحة من الكون.
هكذا يقول الدكتور شاهار هدار، عالم الفيزياء الفلكية النظرية من جامعة حيفا وكلية أورانيم والذي يعمل أيضًا على تطوير الجيل القادم من تلسكوب أفق الحدث، ويشرح أيضًا سبب استغراق خمس سنوات لإنتاج الصورة التي نُشرت هذا الأسبوع و ما هو المخطط للقيام به من أجل تحسين القرار
الصورة الأولى للثقب الأسود الموجود في مركز مجرتنا القوس A* (القوس Ai Kochav) والذي تمت دراسته حتى الآن لمعرفة تأثيره على النجوم الأخرى، وهذه المرة يمكننا رؤية أفق الحدث الخاص به. تم التصوير بواسطة شراكة "أفق الهفاين" التي قامت بربط ثمانية مراصد راديوية في تلسكوب راديوي واحد بحجم الأرض
وفي عام 2020، أبلغ فريق بقيادة علماء فلك من المرصد الجنوبي الأوروبي (ESO) عن أقرب ثقب أسود إلى الأرض، والذي يبعد عنا 1000 سنة ضوئية فقط. لكن باحثين آخرين شككوا في نتائجهم. وبعد مزيد من الملاحظات من الأرض ومن الفضاء، توصل الباحثون الأصليون ونقادهم إلى استنتاج مفاده أنه لا يوجد ثقب أسود
شعار موقع العلوم
חיפוש