تغطية شاملة

الشمس

في أواخر مارس 2024، اكتشفت أقمار NOAA نشاطًا شمسيًا قويًا، بما في ذلك التوهج الشمسي القوي والانبعاث الكتلي الإكليلي (CME)، مما أدى إلى أقوى عاصفة مغنطيسية أرضية منذ عام 2017.
البروفيسور كاسبي من جامعة كولورادو يعرض نتائج تجارب كسوف الشمس لعام 2017 على الكاميرا متعددة القنوات التي ستطير على متن طائرة ناسا
تسمى هذه البقع الداكنة الموجودة على الشمس، والتي يمكن رؤيتها بالأشعة فوق البنفسجية، بالثقوب الإكليلية، وهي مناطق تنطلق فيها الرياح الشمسية السريعة إلى الفضاء. وبالصدفة، تمكنوا من التقاط صورة تبدو وكأن الشمس تبتسم.
يقوم العلماء بخطوة صغيرة أخرى نحو حل ألغاز الطقس الفضائي
يمكن التنبؤ بالطقس في الفضاء، والذي قد يؤثر على نشاط الأقمار الصناعية وصحة رواد الفضاء وشبكات الكهرباء قبل حوالي 24 ساعة من حدوثه، باستخدام أساليب التعلم الآلي التي تعتمد على الأحداث الماضية بالاشتراك مع القياسات في الغلاف الجوي
ويقول علماء جامعة هارفارد إن الشمس ربما كان لها في يوم من الأيام رفيق ثنائي له كتلة مماثلة. وإذا تم تأكيد النظرية، فإن وجود نجم مرافق قديم يزيد من احتمالية تشكل سحابة أورت كما هو ملاحظ، وأن الكوكب التاسع كان محاصرا بدلا من أن يتشكل داخل النظام الشمسي.
هذا ما يقوله الدكتور عوفر كوهين من مرصد هارفارد سميثسونيان، خلال ندوة "الدورة الشمسية رقم 24 وتأثيرها على البنى التحتية الأرضية والفضائية" التي أقيمت أمس في الجامعة المفتوحة
شعار موقع العلوم
חיפוש