تغطية شاملة

الشريط الأوسط

يقدم باحثون من جامعة بن غوريون تفسيرا مبتكرا لهذا السلوك الفريد لظاهرة الدوائر الخيالية: مزيج من التكيف المظهري على مستوى النبات الفردي، من خلال تعميق جذور النباتات في طبقات التربة الأكثر رطوبة، والتنظيم الذاتي في الفضاء على مستوى السكان
هذه الأمور قالها أمين اتفاقية الأمم المتحدة للصحراء، إبراهيم ثيو، في المؤتمر الدولي للصحراء الذي عقد في معهد بحوث الصحراء في سدي بوكر. نقص المياه، سوف تفشل المحاصيل، سوف تتوقف النباتات عن النمو، وسوف تتوسع الهجرة أكثر - والصراعات في العالم سوف يزداد فقط."
وبحسب رئيس الخدمات المناخية في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، فإنه "حتى عندما تظل كميات الأمطار كما هي، بسبب تبخر المياه الدافئة وتجف المنطقة
العنب والقمح والذرة: وفقاً لدراسة جديدة، ستحتاج المحاصيل الزراعية الشعبية في دول البحر الأبيض المتوسط ​​إلى المزيد من الري في المستقبل القريب - وذلك في وقت تتضاءل فيه مصادر المياه في المنطقة. كيف يستعد المزارعون الإسرائيليون لذلك؟ ولماذا، رغم ما يظهر على فاتورة المياه لدينا، ليس للمياه ثمن؟
قامت مجموعة من الجيولوجيين الإسرائيليين بدراسة الطبقات العميقة للبحر الميت خلال العقد الماضي، بهدف الكشف عن التاريخ المناخي للمنطقة وإصدار تنبؤات مناخية محلية وعالمية. قد تضيء استنتاجات الدراسات أبحاث المناخ في ضوء جديد
دراسة جديدة مبنية على تحليل البيانات المناخية التي أجراها باحثون في الجامعة العبرية في القدس وجامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية: "من المتوقع أن يتسبب الاحتباس الحراري في حدوث المزيد من موجات الجفاف الضخمة والحرائق في جميع أنحاء أمريكا، بالفعل في المستقبل القريب".
وفي الدراسات التي أجريت باستخدام نموذج جديد، استنادا إلى البيانات المقاسة في رمال صحراء كالاهاري في أفريقيا وصحراء سيمبسون في أستراليا، تمكن الباحثون من العثور على أن الرمال القديمة تعود إلى الوقت الحاضر - بضعة ملايين من السنين على الأقل، و أن الطريقة الجديدة التي ابتكروها يمكن استخدامها لغرض تأريخ الصحاري القديمة ومعرفة أنماط هجرة الرمال وتكوينها
الوزيرة زاندبيرغ: تتمتع دولة إسرائيل بميزة نابعة من سنوات عديدة من الخبرة في تطوير حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات العيش في بيئة صحراوية. سيسمح مركز الابتكار DeserTech بتسخير الابتكار الإسرائيلي لصالح جميع دول العالم في كفاحها ضد أزمة المناخ وعواقبها، وسيكون نقطة التقاء للتكنولوجيا والبحث والسياسة.
البروفيسور موشيه أرمون: "الطريقة التي طورناها يمكن استخدامها لرسم خريطة لقاع البحيرات الصحراوية حول العالم، وتساعدنا على فهم كيف كان المناخ في تلك المناطق من العالم في الماضي وربما حتى في المستقبل".
شعار موقع العلوم
חיפוש