تغطية شاملة

سرطان

وتتيح التقنية المبنية على منصة Nano-Ghosts تقليل جرعة الدواء مليون مرة دون المساس بفعاليته
واكتشف علماء المعهد أن الأوعية الدموية "تفصل" بين انقسام الخلايا وتفرعها في اتجاهات جديدة. وتشير النتائج إلى أن العلاج الكيميائي قد يشجع نمو الأوعية الدموية في الورم
نشرت مجموعة واسعة من الباحثين في مجلة Science Advances نتائج تدعم فعالية التكنولوجيا التي طوروها: علاج سرطان الثدي باستخدام تخدير الجهاز العصبي حول الورم. لم يوقف العلاج انتشار الورم فحسب، بل أوقف أيضًا تكوين النقائل إلى الأعضاء الأخرى
استخدم الباحثون أليافًا نانوية عالية الكثافة تحاكي البيئة الدقيقة للدماغ لاحتجاز الخلايا السرطانية في بحث يمهد الطريق لتطوير حلول علاجية مبتكرة لسرطانات الدماغ العدوانية.
الطريقة التي قد تجعل الجيل الجديد من علاجات السرطان في متناول المزيد من المرضى
واختبر الباحثون مستوى تعرض الأطفال باستخدام علامة حيوية -علامة بيولوجية- تقيس وجود النيكوتين في الشعر (مما يدل على التعرض التراكمي لدخان التبغ). النتائج مثيرة للقلق للغاية: من بين 7 من كل 10 أطفال لأبوين مدخنين شاركوا في الدراسة، تم العثور على بقايا النيكوتين في الشعر
وقد أظهر باحثون من جامعة تل أبيب أن الطفرات الصامتة، أي تلك التي لا تغير تسلسل الأحماض الأمينية للبروتينات، ليست بريئة أيضًا.
وفي دراسة أجريت على عينات دم من المرضى والمتعافين من سرطان الدم، تم العثور على تسلسلات فريدة تتحكم في الجينات التي تساهم في انتشار المرض. "من خلال دراسة هذه الجينات يمكننا أن نتعلم كيفية منع المرض من التقدم وحتى تطوير أدوية مستقبلية للوقاية منه"
تعتبر النتائج ذات أهمية كبيرة لأنها قد تسمح بالتشخيص والعلاج الوقائي قبل ظهور النقائل القاتلة
واعتمد الباحثون على تقنية CAR-T التي تستخدم الهندسة الوراثية لتحسين وظيفة الخلايا التائية للجهاز المناعي في حربها على الخلايا السرطانية. ووفقا للباحثين، فإن الطريقة التي طوروها قد تساعد المرضى الذين يعانون من أنواع مختلفة من سرطان الدماغ، وكذلك الأورام الصلبة في الأعضاء الأخرى
פרופ' דן פאר, אוניברסיטת תל אביב: "הפיתוח שלנו משנה למעשה את עולם הנוגדנים. היום אנחנו מציפים את הגוף בנוגדנים שהם אמנם סלקטיביים, אך פוגעים גם בתאים הבריאים. אנחנו הוצאנו מהמשחק תאים שאינם דלקתיים, והצלחנו בהזרקה פשוטה לפגוע רק בתאים הדלקתיים באותו רגע معطى"
تم العثور على بروتين وقائي، معروف بشكل عام بأنه فعال ضد جلطات الدم، قادر على تثبيط أعنف وسائل السرطان في جسم الإنسان - ورم خبيث. ويعتقد البروفيسور تال بورشتين كوهين، قائد البحث، أن هذا الاكتشاف المفاجئ يفسر سبب فشل عدد لا بأس به من العلاجات المضادة للسرطان: "إن فهم أن البروتين S يساعد الجسم على مكافحة النقائل هو ضوء تحذير لمكافحة السرطان". علاجات السرطان، والتي تم تصميمها لمنع مسار هذا البروتين"
حدد باحثون من جامعة تل أبيب فشلا في الجهاز المناعي للدماغ يزيد من انقسام وانتشار الخلايا السرطانية للورم الأرومي الدبقي بدلا من تثبيطها. الآن يبحثون عن طرق لتغيير الوضع
اكتشف فريق البحث المؤلف من البروفيسور تومر شلومي من كلية علوم الكمبيوتر وكلية الأحياء ومركز لوكي لعلوم الحياة والهندسة في التخنيون عملية تعتمد على إمكانية إتلاف الخلايا السرطانية بشكل انتقائي ومحدد دون التسبب في ضرر إلى الأنسجة السليمة
ألقى باحثون من جامعة تل أبيب الضوء على لغز عمره 140 عامًا في مقال نشر في مجلة Nature. يظهر البحث لأول مرة كيف يمكن لعدد غير طبيعي من الكروموسومات (اختلال الصيغة الصبغية) - وهي سمة فريدة من نوعها للخلايا السرطانية المعروفة للباحثين منذ عقود - أن تصبح نقطة ضعف في هذه الخلايا. قد يؤدي البحث في المستقبل إلى تطوير أدوية تستفيد من نقطة الضعف هذه لاستهداف الخلايا السرطانية
إن العلامة التي تم تطويرها في دراسة إسرائيلية جديدة أجرتها جامعة بار إن وطبقتها شركة Isotopia الناشئة لن تحدد فقط ما إذا كان ورمًا خبيثًا أو حميدًا، بل ستحدد أيضًا مدى عدوانيته، وسيتم القيام بكل هذا في صورة واحدة وتجنب إجراء خزعة
الدكتور أوفير حكيم من كلية علوم الحياة في جامعة بار إيلان يحول التركيز من الطفرات إلى آليات التحكم التي تتحكم في الجينات المسببة للمرض، السر يكمن في طريقة طي حلزون الحمض النووي داخل خلايانا كما شارك في الدراسة باحثون من الجامعة العبرية وجامعة القدس.
يعتقد باحثون من جامعة بار إيلان والباحثان في مركز الجليل الطبي البروفيسور عمري كورين والدكتورة أييليت شاي أنه سيكون من الممكن اختبار الوقاية باستخدام البروبيوتيك المناسب
وشارك في الدراسة باحثون من قسم أمراض الدم والأورام في مركز شنايدر لطب الأطفال وجامعة تل أبيب والتخنيون وجامعة غلاسكو، واكتشف الباحثون أن دواء يثبط تكوين الأحماض الدهنية قد يوقف انتشار سرطان الدم إلى الجسم. الدماغ، وقد نشر هذا الاكتشاف في المجلة العلمية Nature Cancer
شعار موقع العلوم
חיפוש