تغطية شاملة

نباتات

حدد الباحثون الجينات والبروتينات التي تشارك في عملية الربط في الميتوكوندريا في النباتات والتي تعد ضرورية للتنفس الخلوي والنمو
إن دمج آليات التكيف في النظم الإيكولوجية يجعل من الممكن التعامل مع ظروف الجفاف
اكتشف الباحثون طريقة لتحسين عملية التجذير بشكل كبير في عملية الاستنساخ الجيني الطبيعي للنباتات
بفضل اكتشاف صدفة في المختبر، تمكن الباحثون من تحسين نمو النباتات ومنحها مقاومة لظروف الجفاف والملوحة، من خلال تعريض بذورها لهرمون نباتي في عملية بسيطة وسهلة التطبيق
لقد أصبح نمو القمح رمزا إسرائيليا للأمل والتجديد بعد الكارثة. وكذلك تجارب البروفيسور أبراهام ليفي الميدانية في غلاف غزة، والتي تواصل إرثًا إسرائيليًا مجيدًا في البحث عن تطور ووراثة الحبوب المشهورة عالميًا
تكشف دراسات الرواسب في البحر الأبيض المتوسط ​​عن وجود ممر أخضر في الصحراء الكبرى ظهر في الوقت المحدد الذي هاجر فيه أجدادنا من أفريقيا قبل حوالي 2.1 مليون سنة
تسلط النتائج التي توصلوا إليها الضوء على أهمية فهم احتياجات كل من النباتات والحيوانات لضمان صحة النظم البيئية المحلية. كما أنها تقلب الاعتقاد السائد سابقًا حول كيفية تخزين الفئران للبذور
قام 32 باحثًا في مجال النباتات والغابات من جميع أنحاء العالم بنشر مقال في مجلة Trends in Plant Science قاموا فيه بفحص كل هذه الادعاءات
ووفقا للباحثين، فهو هرمون، وهو جزيء إشارة صغير، يتحكم في نمو النباتات. وقد يساعد فك التشفير كثيراً في توسيع المحاصيل الزراعية والتعامل مع أزمة الغذاء العالمية
كشفت دراسة إسرائيلية جديدة أن نبات الجورس، وهو نبات شائع في البلاد، يفرز مادة لاذعة تمنع العديد من الحيوانات من أكله - لكنه يعطي طيور البلبل "دواء" يساعدها على هضم ثماره. و: كيف يرتبط كل هذا بالوقاية من السرطان؟
هل تعلم أن الأشجار يمكن أن تكون فعالة جدًا في منع الحرائق؟ نعم، هذا ليس تناقضا: في مقال إسرائيلي جديد يقترح استخدام البساتين كأداة ضد انتشار النار. كيف تكون هذه الخطوة ممكنة وهل سنرى قريباً المزيد والمزيد من البساتين "تكافح" الحرائق في جميع أنحاء البلاد؟
كل نبات وكل نوع من أنواع الشدة له صوت مميز يمكن التعرف عليه. تبدو أصوات النباتات مثل النقرات، مثل الفشار، بمستوى صوت يشبه كلام الإنسان ولكن بترددات أعلى من نطاق السمع البشري، وقد تلتقطها حيوانات مختلفة، مثل الخفافيش والفئران والحشرات
دراسة دولية نشرت في مجلة ساينس، شارك فيها أيضا باحثون من عدة مؤسسات في إسرائيل، تلقي الضوء على أصل كرمة العنب للطعام والنبيذ، وتثبت أن كرمة العنب تم تدجينها في وقت واحد في بلاد الشام وبشكل ثانوي في جنوب القوقاز * كما سيساعد البحث المحاصيل الزراعية على التعامل مع أزمة المناخ الحالية
وجدت دراسة دولية جديدة أجريت في جامعة حيفا وجامعة كاليفورنيا (ديفيس) لأول مرة جينات تمنح مقاومة لظروف الجفاف في قمح الخبز. وقال الدكتور جلعاد غاباي، المؤلف الرئيسي للمقالة المنشورة في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز المرموقة، إن "الاكتشاف له أهمية كبيرة لأنه سيسمح بزراعة القمح في ظروف مناخية واسعة النطاق".
وجدت دراسة جديدة أجراها الدكتور موشيه روفاني من المعهد البركاني ونشرت في مجلة نيتشر أن وجود بروتين يسمى فلوريجين، والذي يفرزه النبات أثناء الإزهار (مرحلة التكاثر الجنسي)، يرتبط بانخفاض قدرة يتكاثر النبات من خلال التجدد.
قام البروفيسور فارد تزين من معاهد أبحاث الصحراء بجامعة بن غوريون بعزل الجينات التي تساعد القمح على الدفاع عن نفسه ضد الآفات. وهذا الاكتشاف له أهمية كبيرة بالنسبة لمحاصيل القمح في العالم
يشير تحليل بقايا الفحم التي تم جمعها كجزء من الحفريات في موقع تل تسيف المشرك في وادي الأردن إلى أن هذه هي بقايا أشجار الزيتون. وبما أن وادي الأردن يقع خارج الموطن الطبيعي للزيتون، فهذا يعني أن السكان المحليين زرعوا الشجرة عمداً قبل حوالي 7,000 سنة
وجد باحثون من الجامعة العبرية أن تلوث النيتروجين الناجم عن الأنشطة البشرية له تأثير مباشر على انخفاض تنوع الأنواع في حوالي مائة موقع في العالم، بما في ذلك بيت جبرين: "لم يتم بذل جهود كافية في إسرائيل لقياس مدى تنوع الأنواع". خطورة المشكلة"
وفي دراسة جديدة نشرت في مجلة ساينس، تمكن الباحثون من عزل الجينات الموجودة في النبات والتي تتسبب في نمو الجذور في الهواء بدلا من الأرض، وبالتالي النجاة من حالات التوتر الناجمة عن الوشم التالف.
مُنحت جائزة وولف في الزراعة لعام 2022 للأستاذة باميلا رونالد، جامعة كاليفورنيا، ديفيس - لعملها الرائد في البحث في مقاومة أمراض الأرز وتحمل الإجهاد البيئي
ماذا يوجد في المشروب القديم الذي أصبح جزءا من ثقافة الشرق والغرب، وهل يهدده خطر أزمة المناخ أيضا؟
اكتشاف بيئي ضد فيروس كورونا: مادة طبيعية مستخرجة من الطحالب البحرية تمنع إصابة الخلايا بفيروس كورونا
شعار موقع العلوم
חיפוש