تغطية شاملة

الدماغ - أمراض خطيرة

وجدت دراسة دولية واسعة النطاق بقيادة جامعة تل أبيب أن الدواء التجريبي الذي حصل على حالة الدواء اليتيم من إدارة الغذاء والدواء للعلاج المستقبلي لمتلازمة النمو النادرة، قد يعالج أيضًا مجموعة متنوعة من الأعراض المتعلقة بالتوحد والإعاقة الذهنية ومرض الزهايمر.
الطفرات المسببة لخلل S1R هي أحد أسباب مرض التصلب الجانبي الضموري (ضمور العضلات) والاعتلال العصبي الحركي الوراثي. وفي سياق آخر، يعتبر هذا المستقبل موقعًا مستهدفًا لمخدر الكوكايين
دراسة جديدة بقيادة الدكتور هيثم أمل تكشف عن آلية جزيئية مشتركة لمرضي التوحد والزهايمر، مما سيساعد في فهم الآلية المرضية في كلا الاضطرابين
طور باحثون في الجامعة العبرية ومركز هداسا الطبي طريقة تخدير تسمح لمرضى باركنسون بالخضوع لعملية جراحية تخفف المرض بشكل كبير حتى في حالة الارتباك. البروفيسور حجاي بيرجمان: "هذا تطور مهم للمرضى الذين، حتى اليوم، كان على معظمهم الخضوع لعملية جراحية في الدماغ في حالة تأهب"
ملخص: يتم نقل بروتينات أميلويد بيتا المتكونة في الكبد إلى مجرى الدم عن طريق البروتينات الدهنية إلى الدماغ، مما يسبب تدهور الأعصاب وتنكس الدماغ والالتهاب، وهي السمات الشائعة لمرض الزهايمر.
كانت العمليات الجراحية لقطع فص من الدماغ هي الحل للصرع، لكن تبين أن ضررنا أكثر من نفعنا. الآن يشرح الباحثون في معهد وايزمان للعلوم الآلية التي تربط بين شطري الدماغ، ولماذا يؤدي تلفها إلى تعريض المريض للخطر
زادت الفئران التي عانت من قلة النوم من نشاط الخلايا العصبية المثبطة في منطقة الحصين، مما أدى إلى تعطيل معالجة وتخزين الذكريات الجديدة.
يعتمد البحث على الإنجازات التكنولوجية في العقد الماضي، والتي تتيح دراسة الأمراض البشرية في نموذج شخصي للمريض
لأول مرة: تم الكشف عن آلية تدمر الخلايا العصبية في الحثل العضلي الطرفي (ALS) * يعمل CRMP4 بمثابة "رسول الموت" الذي يتحرك على طول امتداد العصب ويقتل الخلايا العصبية الحركية في مرض التصلب الجانبي الضموري * المحرك المنقذ الخلايا العصبية في نماذج الفأر والنماذج البشرية للمرض
وكشف باحثون من الجامعة العبرية وجامعة ولاية بنسلفانيا لأول مرة عن تركيبات البروتين المركزي في المراحل المبكرة من مرض باركنسون. الدكتور إيتان ليرنر: "قد تساعد النتائج في تطوير أدوية تساعد في إبطاء وتيرة المرض وربما الوقاية منه"
ووجد الباحثون أن عملية تنشيط الخلايا الجذعية في الدماغ المسؤولة عن إنتاج الخلايا العصبية (الخلايا العصبية) ليست عشوائية بل منظمة ومنسقة. ووفقا لهم، فإن النتائج ذات أهمية كبيرة لفهم التطور الطبيعي للدماغ. قد تشكل هذه النتائج الأساس لتطوير علاجات مستقبلية لسرطان الدماغ، ولأمراض الدماغ التنكسية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون، ولإصابات الدماغ المختلفة.
يقود باحثون من جامعة بن غوريون في النقب بحثًا مبتكرًا حول فهم العمليات الجزيئية في عملية الشيخوخة، وقد وجدوا جينات يمكنها التنبؤ بالشيخوخة الصحية والمساعدة في الوقاية من الأمراض.
وفي دراسة أجراها البروفيسور يهوشوا غولدبرغ من الجامعة العبرية، تبين أن تقلص خلايا الدماغ قد يفسر أعراض الإمساك لدى مرضى باركنسون. ومن المتوقع أن يساعد هذا الاكتشاف المهم في المستقبل في تشخيص مرض باركنسون في مراحله المبكرة
يمكن لهذه الطريقة، التي تعتمد على أنماط مخطط كهربية الدماغ (EEG) في نشاط الدماغ الكهربائي غير الطبيعي، تشخيص ومراقبة الأمراض في الأوعية الدموية في الدماغ بسرعة والتي يتم ملاحظتها في حالات مثل مرض الزهايمر والسكتة الدماغية وإصابات الرأس والحالات النفسية.
الدكتور شاهار ألون، الذي جاء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى كلية الهندسة في جامعة بار إيلان، كان شريكا في الدراسة مع باحثين من جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا * "باستخدام التكنولوجيا لدينا، سيتمكن الباحثون والأطباء من إجراء التحليل الجيني في ثلاثي الأبعاد - ليس فقط للحصول على هوية الجزيئات، ولكن أيضًا موقعها داخل الأنسجة وبالتالي علاج أفضل وأكثر كفاءة للأمراض المعقدة.
تم اكتشاف شظايا الحمض النووي الريبوزي الموجه، والتي كانت تُعرف حتى وقت قريب بمراحل انهيار الحمض النووي الريبوزي الموجه في طريق التخلص منها من الجسم، في دراسة جديدة بقيادة البروفيسور هيرمونا سوريك من الجامعة العبرية، باعتبارها جزيئات ذات أهمية كبيرة في منع انهيار الجهاز المناعي بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، والتي يزيد خطر الإصابة بها لدى مرضى كورونا
قام الدكتور هيثم أمل من كلية الطب بتطوير طريقة مبتكرة من شأنها أن تؤدي إلى تطوير علاجات مستهدفة لمختلف الاضطرابات العصبية
ومؤخرًا، قارن علماء معهد وايزمان للعلوم الشبكات العصبية لأنثى وذكور الديدان، واكتشفوا آلية جزيئية قد تفسر كيفية ظهور الاختلافات بين الجنسين في الأمراض العصبية لدى البشر
NeuroHelp، الشركة الناشئة التي تم إنشاؤها مؤخرًا والتي حصلت على ترخيص لتطوير التكنولوجيا وتسويقها تجاريًا، هي شركة تابعة لـ Oasis Accelerator، التابع لمركز 360 لريادة الأعمال بجامعة بن غوريون
وقام الباحثون بتحليل عينات دم مأخوذة من أشخاص معرضين لخطر سريري مرتفع للإصابة بالذهان. تمت متابعة هؤلاء الأشخاص لعدة سنوات لمعرفة من الذي أصيب باضطراب ذهاني ومن لم يصاب به.
شعار موقع العلوم
חיפוש