كان هناك الكثير من العناق والقبلات أمس، في مؤتمر الفائزين بجائزة نوبل وجائزة إسرائيل وجائزة وولف لأجيالهم، والذي عقد أمس كجزء من أسبوع بيوميد 2006، عندما حضر هامنا وسالتا علماء البلاد إلى دفع احترامهم للأسود المسنين
إحدى اللحظات الأكثر إثارة في هذا الحدث كانت عندما لم يتخلى رئيس دولة إسرائيل السابق والحائز على جائزة إسرائيل، البروفيسور إفرايم كاتسير، عن مشاركته ووصل على كرسي متحرك. أدار الحفل إيلي هورويتز، رئيس مجلس إدارة شركة "طيفع" والحائز على جائزة إسرائيل بنفسه، وانضم إليه أيضًا الفائزون بالجوائز المختلفة، بمن فيهم البروفيسور ميشيل ريبيل، والأستاذان مايكل سيلا و روث أرنون، بروفيسور رافي مشولام، بروفيسور إيتامار ويلنر، بروفيسور مئير ويلتز ك، بروفيسور ألكسندر ليفيتسكي.
وفي الصورة: صورة جماعية للفائزين بالجوائز في حفل الأمس. في الوسط: الرئيس السابق افرايم كاتسير (على كرسي متحرك). مصدر المصور: إسرائيل من لبنان.