تم إطلاق لوسي في 17 أكتوبر 2021 في مهمتها لدراسة كويكبات طروادة التابعة لكوكب المشتري للحصول على رؤى جديدة حول تكوين النظام الشمسي قبل 4.5 مليار سنة.
تظل المركبة الفضائية لوسي في وضع الرحلة، وهو وضع الطيران العادي للرحلات المغادرة ويتيح للمركبة الفضائية درجة كبيرة من الاستقلالية. نجحت المركبة الفضائية في إجراء العديد من المناورات الصغيرة المخطط لها والتي لم تؤثر سلبًا على المجموعة الشمسية الوحيدة التي لم يتم نشرها بالكامل. وفي 29 تشرين الأول/أكتوبر، ستقوم وكالة ناسا بتعديل موقع لوسي بحيث تتجه نحو إسرائيل استعدادًا لاختبار الأجهزة.
تم إطلاق لوسي في 17 أكتوبر 2021 لمهمتها دراسة كويكبات طروادة التابعة لكوكب المشتري للحصول على رؤى جديدة حول تكوين النظام الشمسي قبل 4.5 مليار سنة،
التعديل الأخير لموضع المركبة الفضائية كان في 26 أكتوبر للسماح للفريق بقياس كمية التيار الكهربائي الذي يتحرك عبر المصفوفة الشمسية المفتوحة جزئيًا وبالتالي فهم مدى قرب تلك المصفوفة من الحالة المغلقة تمامًا. يظهر التحليل أن المصفوفة مفتوحة بنسبة تتراوح بين 75% و95%. ويتم تثبيته الآن في مكانه بواسطة حبل مصمم خصيصًا للمساعدة في نشر المصفوفات أثناء الفتح.
يواصل فريق الاستجابة للطوارئ العمل لتحديد سبب عدم فتح المجموعة الشمسية بالكامل. وتقوم ناسا وSwRI بتقييم مجموعة متنوعة من الخيارات، بما في ذلك إمكانية ترك المصفوفة في حالتها الحالية. لن تتم أي محاولة لإعادة فتح المصفوفة بأمان قبل 16 نوفمبر.
جميع الأنظمة الأخرى تعمل بشكل طبيعي.
تم إطلاق لوسي في 17 أكتوبر 2021 في مهمتها لدراسة كويكبات طروادة التابعة لكوكب المشتري للحصول على رؤى جديدة حول تكوين النظام الشمسي قبل 4.5 مليار سنة،